للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ش (١).

٦٨٧/ ١٠ - "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أشد تعجيلًا للظهر منكم، وأنتم أشد تأخيرًا للعصر منه".

ش (٢).

٦٨٧/ ١١ - "والذي نفسي بيده ما مات حتى كان أكثر صلاته وهو جالس".

ش (٣).

٦٨٧/ ١٢ - "عن شهر بن حوشب قال: قلت لأم سلمة: يا أم المؤمنين ما كان أكثر دعاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا كان عندك؟ قالت: كان أكثر دعائِه: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، ثم قال: يا أم سلمة! إنه ليس من آدمي إلا وقلبه بين أصبعين من أصابع الله - تعالى- ما شاء منها أقام وما شاء أزاغ".


(١) الحديث مصنف ابن أبي شيبة ج ١ ص ٢٨٣ كتاب (الصلوات) باب: من كان يكره أن يمر الرجل بين يدي الرجل وهو يصلي فقد ذكر الحديث عن أم سلمة بلفظ: حدثنا وكيع عن أسامة بن زيد، عن محمد بن قيس، عن أمه، عن أم سلمة قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي فمر بين يديه عبد الله أو عمر بن أبي سلمة، فقال بيده فرجع.
فمرت زينب ابنة أم سلمة، فقال بيده هكذا فمضت فلما صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: هن أغلب.
(٢) الحديث في مصنف ابن أبي شيبة ج ١ ص ٣٢٣ كتاب (الصلوات) باب: من كان يصلي الظهر إذا زالت الشمس ولا يرد بها فقد ذكر الحديث عن أم سلمة بلفظ: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، قالت: أم سلمة كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أشد تعجيلًا للظهر منكم وأنتم أشد تأخيرًا للعصر منه.
(٣) الحديث في مصنف ابن أبي شيبة ج ٢ ص ٤٨ كتاب (الصلوات) باب: في الرخصة في الصلاة جالسًا، فقد ذكر الحديث عن أم سلمة بلفظ.
حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أم سلمة أم المؤمنين قالت: والذي ذهب بنفسه ما مات حتى كان أكثر صلاته وهو جالس.

<<  <  ج: ص:  >  >>