(*) كذا بالأصل: وفى معرفة الصحافة جـ ١ ص ١٥٧: عبد الأعلى بن على أَبى المساور الزهرى مولاهم أبو مسعود الجرار الكوفى متروك وكذبه ابن معين (تقريب التهذيب ١/ ٤٦٥). (٢) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٩ ص ٤١، ٤٢ باب: ما جاء في أَبى بكر الصديق -رضي اللَّه عنه- بلفظ: (وعن أم هانئ قالت: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لما أسرى به إنى أريد أن أخرج إلى قريش فأخبرهم فكذبوه وصدقه أبو بكر فسمى يومئذ الصديق) قال الهيثمى: رواه الطبرانى وفيه عبد الأعلى أَبى المساور وهو متروك. وفى معرفة الصحابة جـ ١ ص ١٥٧ رقم ٦٨ بلفظ: (حدثنا سليمان بن أحمد: ثنا بهلول بن إسحاق، حدثنى أَبى عبد الأعلى بن أَبى المساور عن عكرمة قال: (أخبرتنى أم هانئ قالت: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لما أسرى به: إنى أريد أن أخرج إلى قريش فأخبرهم فكذبوه وصدقه أبو بكر فسمى يومئذ الصديق وروته عائشة نحوه). (٣) الحديث في المعجم الكبير للطبرانى جـ ٢٤ حديث رقم ٩٨٩ بلفظ: (حدثنا إسماعيل بن الحسن الخفاف ثنا أحمد بن صالح، ثنا ابن وهب، أخبرنى عياض بن عبد اللَّه، عن مخرمة بن سليمان عن كريب عن ابن عباس قال: حدثتنى أم هانئ بنت أَبى طالب أنها أجارت رجلًا من المشركين يوم الفتح فأتت النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- فذكرت ذلك له فقال: قد أجرنا من أجرت وأمنا من أمنت). =