(* *) كذا بالأصل وفى الكنز جـ ١٣ ص ٢٠٧ حديث رقم ٣٦٦٢١ (أهل مكة). (* * *) كذا بالأصل وفى الكنز جـ ١٣ ص ٢٠٧ حديث رقم ٣٦٦٢١ (المنتضى). (١) الحديث في الإصابة جـ ٤ ص ٧، ٨ الزبير بن العوام - ترجمة رقم ٢٧٨٣ بلفظ: (وعن عروة وابن المسيب قالا: أول رجل سل سيفه في اللَّه الزبير، وذلك أن الشيطان نفخ نفخة فقال: أخذ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وآله وسلم- فأقبل الزبير يشق الناس بسيفه والنبى -صلى اللَّه عليه وآله وسلم- بأعلى مكة، أخرجه الزبير بن بكار من الوجهين. وفى رواية ابن المسيب فقيل: قتل رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وآله وسلم- فخرج الزبير متجردا بالسيف صلتا. . .). وفى معرفة الصحابة لأبى نعيم جـ ١ ص ٣٥٠، ٣٥١ حديث رقم ٤٢٣ بلفظ: أبو بكر بن مالك، ثنا عبد اللَّه ابن أحمد بن حنبل، حدثنى أَبى، ثنا حماد بن أَبى أسامة عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: إن أول رجل سل السيف الزبير بن العوام سمع نفخة نفخها الشيطان أخذ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فخرج الزبير يشق الناس بسيفه والنبى بأعلى مكة فقال له: ما لك يا زبير؟ قال: أخبرت أنك أخذت قال: فصلى عليه ودعا له ولسيفه) انظر حديث رقم ٤٢٤ بعده عن عروة بن الزبير، وانظر المستدرك جـ ٣ ص ٣٦٠، ٣٦١ كتاب (معرفة الصحابة) ذكر أول سيف سل في سبيل اللَّه -نحوه.