(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٨٨٧ ورمز له بالحسن وفيه: إن عمل النار سهل بسهوة بدل عمل الآخرة. . . إلخ وقال المناوى: سهل بسهوة بسين مهملة أرض لبنة التربة -شبه المعصية في سهولتها على مرتكبها بأرض سهلة، لا حزونة فيها وفى النهاية جـ ٢ ص ٤٣٠ "وإن عمل النار سهلة بسهوة" وفسر ذلك بما قاله المناوى. (٣) في مجمع الزوائد جـ ١ ص ٢١١ باب الاستجمار بالحجر عن سهل بن سعد أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، سئل عن الاستطابة فقال أو لا يجد أحدكم ثلاثة أحجار. . الحديث وقال الهيثمى رواه الطبرانى في الكبير وفيه عتيق بن يعقوب الزبيرى قال أبو زرعة: إنه حفظ الموطأ في حياة مالك وقد فسر المعلق على الحديث المسربة بمجرى الحدث في النهاية جـ ٢ ص ٣٥٧ حجرين للصفحتين وحجرًا للمسربة" وقال: بفتح الراء وضمها مجرى الحد الحدث من الدبر، وكأنها من السرب المسلك. (٤) في مجمع الزوائد جـ ٩ ص ٣٠٩ باب ما جاء في فضل سعد بن معاذ -رضي اللَّه عنه- عن أسماء بنت يزيد بن السكن قالت: لما توفى سعد بن معاذ صاحت أمه، فقال لها النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- "ليرقأ دمعك" الحديث، وقال الهيثمى والطبرانى إلا أنه قال عن أسماء بنت يزيد بن السكن قالت: لما أخرج بجنازة سعد بن معاذ صاحت أمه فقال لها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- "ليرقأ دمعك ويذهب حزنك" والباقى بنحوه ورجاله رجال الصحيح قال من علق على الحديث ليرقأ أى لينقطع.