(٢) في الصغير رواية البزار فقط وبرقم ٣٣٧ ورمز لحسنه قال الهيثمى: وطرق البزار كلها ضعيفة، ورواه الطبرانى عن أبى هريرة باللفظ المذكور، وفيه عمر بن راشد وثقه العجلى، وضعفه الجمهور وبقية رجاله ثقات .. انتهى. (٣) في النهاية والربعة في الأصل غروة في حبل تجمل في عنق البهيمة أو يدها تمسكها فاستعارها للإسلام يعنى ما يشد به الإسلام نفسه من عرى الإسلام. أى حدوده وأحكامه. اهـ نهاية. (٤) في هامش مرتضى: "وتألبوا". (٥) في مرتضى: "الأحكام". (٦) أبق من بابى تعب وقتل في لغة، والأكثر من باب ضرب، فهو بفتح الباء أفصح من كسرها، والإباق هروب العبد من سيده بغير إذن شرعى قصدا، أما لو أذن له الشارع كهروبه ممن يلوط به مثلا فلا يكون إباقا. (٧) المراد: الكفر بنعمة سيده.