للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الديلمى عن أَنس، (الحراقة بالتخفيف (١) ما يقع فيه النار عند القدح قاله في الصحاح).

٧٠/ ١٠٥٥٠ - "الْحَرِيرُ والذَّهَبُ حَرَامٌ على ذكورِ أُمَّتِي وَحِلُّ لإِنَاثِهم".

ق، عن عقبة بن عامر (٢) وعن أَبي موسى.

٧١/ ١٠٥٥١ - "الْحَزْمُ أنْ تُشَاورَ ذَا رَأى ثُمَّ تُطِيعَهُ" (٣).

د في مراسيله، ق عن خالد بن مَعْدَان مرسلًا.

٧٢/ ١٠٥٥٢ - "الْحَزْمُ أنْ تُشَاورَ ذَا لُبٍّ ثُمّ تُطِيعَهُ".

د في مراسيله، ق عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أَبي حسين (٤) مرسلًا.

٧٣/ ١٠٥٥٣ - "الْحَرْبُ خُدْعَةٌ" (٥).

ط، حم، خ (م) (٦) د، ت، حب، وابن جرير حب عن جابر حم، خ، م عن أَبي هريرة، (حم) (٧) وابن جرير، وأبو عوانة، ض، عن أَنس، د هـ وابن جرير عن كعب بن مالك.

حم وابن النجار عن علي، هـ وابن جرير عن عائشة، هـ عن ابن عباس، خ في تاريخه، طب عن النواس، أبو عوانة، ع طب عن (الحسن) (٨) البزار عن الحسين، ع طب عن عبد الله بن سلام بن جرير عن ابن عمر، أبو عوانة وابن جرير، طب عن زيد بن ثابت، طب عن عوف بن مالك، طب عن نعيم بن مسعود، كر عن خالد بن الوليد.


(١) الحراقة بضم الحاء المهملة وتخفيف الراء ما يقع فيه النار عند القدح كذا في القاموس والمراد بها القطن ونحوه الذي يضعه من يضرب الحجر على الحجر الآخر ليشتعل فيه النار وهو المراد هنا، وأما الحراقة بتشديد الراء فهي السيف الماضي، والتنور هو الذي يخبز فيه وهو معروف، وما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٢) الحديث رواه أحمد والنسائي والترمذي وصححه بلفظ: عن أبي موسى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "أحل الذهب والحرير للإناث من أمتى وحرم على ذكورها) منتقى الأخبار بشرحه نيل الأوطار ج ٢ ص ٧٠ ط الحلبى.
(٣) (تطيعه) بالتاء هكذا في الظاهرية، وهو أصح مما جاء في التونسية ومرتضى، حيث كتبت بالياء (يطيعه).
(٤) (الحسين) هكذا بالألف واللام في التونسية.
(٥) الحديث في الصغير برقم ٣٨١٢ ورمز له بالصحة.
(٦) (م) ساقط من التونسية.
(٧) (حم) ساقط من التونسية.
(٨) (الحسين) بالياء في التونسية والظاهرية.

<<  <  ج: ص:  >  >>