انظر بذل المجهود جـ ٤ صـ ١٠٧ ط الهند كتاب الفرائض. (٢) الحديث في الصغير برقم ٤١٢٤ للبخارى ومسلم والترمذي عن البراء، ولأبي داود عن علي. فيض القدير جـ ٣ صـ ٥٠٢: وإنما آثر بها النبي جعفر بن أبي طالب، لأن خالتها عنده كما يؤخذ من رواية لأحمد وأبي يعلى عن ابن عباس. انظر مجمع الزوائد -باب: الحضانة- كتاب النكاح جـ ٤ صـ ٣٢٣، ٣٢٤. (٣) الحديث في الصغير برقم ٤١٢٥ لابن سعد في الطبقات عن محمد بن علي مرسلًا ورمز له السيوطي بالضعف- قال المناوى: ظاهر صنيع المصنف أنه لم يره مسندًا مع أن الطبراني أخرجه عن ابن مسعود مرفوعًا، قال الهيثمي: وفيه قيس بن الربيع مختلف فيه وبقية رجاله ثقات، ثم قال المناوى: وأخرجه العقيلي عن أبي هريرة مرفوعًا. انظر فيض القدير جـ ٣ صـ ٥٠٢، مجمع الزوائد كتاب النكاح- باب: الحضانة جـ ٤ صـ ٣٢٣. (٤) ما بين القوسين من هامش مرتضى والحديث في الصغير برقم ٤١٢٦ للطبرانى عن عقبة بن عامر الجهنى، وقد رمز له السيوطي بالحسن غير أن المناوى قال: قال الهيثمي: فيه عبد الله بن عبد الرحمن لم أعرفه وبقية رجاله ثقات وفي بعضهم ضعف، ورواه عنه أيضًا الديلمى اهـ. هذا والخبث بسكون الباء الموحدة هو خلاف طيب الفعل من فجور وغيره.