(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٢٩٦ بلفظ "الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر، فإذا عبرت وقعت، ولا تقصها إلا على وادٍّ أو ذي رأى". (د، هـ عن أَبي رزين) ورمز له بالصحة، والواد بدال مشددة صاحب الود وهو الصاحب والصديق. (٣) الحديث في مجمع الزوائد ج ٧ ص ١٧٤ باب (فيمن رأى ما يحب أو غيره) بلفظ "الرؤيا الصالحة يبشرها المؤمن على جزء من تسعة وأربعين جزءًا من النبوة، فمن رأى ذلك فليخبر بها، ومن رأى سوى ذلك، فإنما هو من الشيطان ليحزنه، فلينفث عن يساره وليسكت، ولا يخبر بها". قال الهيثمي: رواه أحمد من طريق ابن لهيعة عن دراج، وحديثهما حسن، وفيهما ضعف، وبقية رجاله ثقات اهـ. (٤) في نسخة الظاهرية زيادة - رضي الله عنه - بعد أبي هريرة. (٥) في التونسية زيادة - رضي الله عنه - بعد ابن عمرو، والحديث جزء من حديث في مجمع الزوائد ج ٧ ص ١٧٤ سبق ذكره.