(٢) في صحيح مسلم جـ ١٥ ص ٦٤ عن أنس بن مالك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "قدر حوضى كما بين أيلة وصنعاء من اليمن وإن فيه من الأباريق كعدد نجوم السماء". (٣) الحديث في الجامع الصغير برقم ٦٤٦٨ ورمز له بالصحة، ولفظه ". . وتمنى على الله الأمانى" -قال المناوى: رواه الحاكم في الإيمان من حديث أبي بكر بن أبي مريم الغسانى عن ضمرة عن "شداد بن أوس". قال الحاكم: صحيح على شرط البخاري، قال الذهبي: لا والله أبو بكر واه قال ابن ظاهر: مدار الحديث عليه وهو ضعيف جدًّا. (الكيِّس) أي العاقل قال الزمخشرى: الكَيْسُ حسن التأنى في الأمور. وقال الراغب: الكَيسُ القدرة على جودة استنباط ما هو أصلح في بلوغ الخير. (من دان نفسه) أي حاسبها وأذلها واستعبدها وقهرها يعني جعل نفسه مطيعة منقادة لأوامر ربها. (العاجز) المقصر في الأمور .. ورواه العسكرى بلفظ (الفاجر).