(٢) الحديث رواه الحاكم في المستدرك جـ ٣ ص ٢٤٣ كتاب معرفة الصحابة، باب لا تؤذوا مسلمًا بكافر، وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبي: قلت: لا، فيه ضعيفان. (٣) الحديث يؤيده ما جاء عن أبي خراش عن بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المسلمون شركاء في ثلاثة: في الماء، والكلأ، والنار، رواه أحمد وأبو داود ورواه ابن ماجه من حديث ابن عباس وزاد فيه (وثمنه حرام) جـ ٥ ص ٣٠٥ باب الناس شركاء في ثلاث من كتاب نيل الأوطار للشوكانى. (٤) سبقت رواية الطبراني في الكبير قبل ثلاثة أحاديث، وهو في الصغير برقم ٩٣٠٤ ورمز له بالضعف، قال المناوى: رواه الطبراني عن ابن مسعود في الكبير والأوسط، ثم قال: قال الهيثمي: وفي الكبير الربيع بن بدر، وفي الأوسط نهشل بن سعيد وهما كذابان. (٥) الحديث يؤيده ما جاء في كنز العمال جـ ١٥ ص ٢٤٦ الفصل الثاني في آداب متفرقة بلفظ (إن الناس لكم تبع وإن رجالا يأتونكم من أقطار الأرض يتفقهون في الدين فإذا آتوكم فاستوصوا بهم خيرًا " ت، هـ عن أبي سعيد أخرجه الترمذي (كتاب العلم) باب ما جاء في الاستيصاء بطلب العلم رقم ٢٦٥٠ وإسناده ضعيف.