للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

طب عن ابن عمر.

٨٥/ ١٢٠٧٧ - "النُّهْبَة لَا تَحِلُّ فَأَكْفِئُوا الْقُدُورَ".

ك عن ثعلبة بن الحكم (١).

٨١/ ١٢٠٧٨ - "النَّوْمُ أَخُو الْمَوْتِ، وَلَا يَمُوتُ أَهْلُ الْجَنَّةِ".

هب عن جابر (٢).

٨٢/ ١٢٠٧٩ - "النَّوْمُ أَو النُّعَاسُ فِي الْجُمُعَة مِنَ الشَّيطَانِ، فإذَا نَعَسَ أحَدُكُمْ فَلْيَتَحَوَّلْ".

ش عن الحسن مرسلًا (٣).

٨٣/ ١٢٠٨٠ - "النِّيَاحَةُ (عَلَى الْميِّتِ) مِنَ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ، وَإنَّ النَّائِحَة إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ أَنْ تَمُوتَ فَإِنَّها تُبْعثُ يَوْمَ الْقيَامَة عَلَيهَا سَرَابيلُ مِنْ قَطِرانٍ ثُمَّ يُغَلُّ عَلَيهَا بدُرُوعٍ مِنْ لَهَبِ النَّارِ".

هـ عن ابن عباس، هـ عن أبي مالك الأشعرى (٤).

٨٤/ ١٢٠٨١ - "النِّيَّةُ الْحَسَنَةُ تُدْخِلُ صَاحِبَهَا (الْجَنَّةَ) وَالْخُلُقُ الْحَسَنُ يُدْخِلُ


(١) الهنبي بالضم بمعنى النهب، كالنحلى والنحل للعطية، وقد يكون اسم ما ينهب كالعمرى والرقبى، وفي أسد الغابة في ترجمة ثعلبة بن الحكم الليثي رقم ٥٩٢ ذكر الحديث فقال: كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - فانتهب الناس غنما فنهى عنها فأكفئت القدور، وفي رواية عن ابن عباس قال: انتهب الناس يوم خيبر الحمر فذبحوها فجعلوا يطبخون منها فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بالقدور فأكفئت، راجع باب النهي عن النهبة في كتاب الجهاد، مجمع الزوائد جـ ٥ ص ٣٣٦.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٩٣٢٥ ورمز له بالضعف، قال المناوى: ورواه أيضًا بهذا اللفظ الطبراني في الأوسط، قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح.
(٣) في نيل الأوطار جـ ٣ ص ٢١٢ كتاب الجمعة باب آداب المسجد ذكر حديث ابن عمر بلفظ (إذا نعس أحدكم في مجلسه يوم الجمعة فليتحول إلى غيره) رواه أحمد والترمذي وصححه، وقال الشوكانى: أخرجه أيضًا أبو داود، وانظر الجامع الصغير برقم ٨٧٨.
(٤) ما بين القوسين زيادة من الظاهرية، والحديث في سنن ابن ماجه جـ ١ ص ٢٤٧ كتاب الجنائز، باب في النهي عن النياحة.

<<  <  ج: ص:  >  >>