(٢) في سنن البيهقي ج ١٠ ص ٦٥ باب اليمين على نية المستحلف في الحكومات- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "يمينك على ما يصدقك به صاحبك" قال البيهقي: رواه مسلم في الصحيح عن يحيى بن يحيى وعمرو الناقد. (٣) الحديث ذكره صاحب الترغيب والترهيب ج ٢ ص ١٢٥ كتاب البيوع- الترهيب من اليمين الغموس من رواية ابن عمر بلفظ "إنما الحلف حنث أو ندم" قال: رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه أيضًا. (٤) هكذا في الأصول، ولعله تصحيف وصحته (اليمين الفاجرة ... ) وفي سنن البيهقي ج ١٠ ص ٣٥ باب ما جاء في اليمين الغموس عن أبي هريرة قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ليس شيء أطيع الله فيه أعجل ثوابًا من صلة الرحم، وليس شيء أعجل عقابًا من البغي وقطيعة الرحم- واليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع" وعقب البيهقي عليه بقوله-: "والحديث مشهور بالإرسال". (٥) أورده العجلونى في كشف الخفا ج ٢ ص ٥٥٥ تحت رقم ٣٢٥٢ قال الصغانى: موضوع كما نقله عنه القارئ. (٦) الحديث في صحيح الترمذي ج ٢ ص ١٥٧ ذكره في باب التفسير سورة فاتحة الكتاب في قصة وفود عدى بن حاتم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإسلامه قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث سماك بن حرب، وروى شعبة عن سماك بن حرب عن عباد بن حبيش عن عدى بن حاتم عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وذكر الحديث بطوله ... وقال: "اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضلال".