و(أم كرز) ترجمتها في أسد الغابة رقم ٧٥٧٠ في النساء جـ ٧ ص ٣٨٢. (١) الحديث في الصغير برقم ٤٣٤١ برواية الطبرانى في الكبير عن حذيفة بن أسيد، ورمز له بالصحة. قال المناوى: رواه الطبرانى في الكبير عن حذيفة بن أسيد، بفتح الهمزة الغفارى صحابى من أصحاب الشجرة ورواه عنه أيضًا البزار باللفظ المذكور، قال الهيثمى: رجال الطبرانى رجال الصحيح ومن ثم رمز المصنف لصحته. و(حذيفة بن أسيد) ترجمته في أسد الغابة رقم ١١٠٨. (٢) الحديث في الصغير برقم ٤٣٤٢ برواية ابن عساكر عن قتادة بن دعامة مرسلا. (٣) الحديث في مسند الطيالسى جـ ٣ ص ٨٩ رقم ٦٤٤ مسند عمار ابن ياسر، بلفظ: حدثنا أبو داود قال: حدثنا شريك عن الركين بن ربيع عن حصين بن قبيصة عن عمار بن ياسر رفعه قال: "إن ذا الوجهين في الدنيا يوم القيامة له وجهان في النار" وروى هذا الحديث أبو نعيم وغيره عن شريك عن الركين عن نعيم بن حنظله عن عمار. اهـ طيالسى. وفى سنن أَبى داود السجستانى جـ ٤ ص ٢٦٨ كتاب (الأدب) باب: في ذى الوجهين رقم ٤٨٧٣ قال حدثنا أبو بكر بن أَبى شيبة، ثنا شريك عن الركين (ابن الربيع) عن نعيم بن حنظلة عن عمار قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "من كان له وجهان في الدنيا كان له يوم القيامة لسانان من نار" وسكت عليه أبو داود، وكل ما سكت عنه فهو صالح كما أشار السيوطى في المقدمة. (٤) الحديث في كشف الخفاء جـ ١ ص ٥٠٣ رقم ١٣٤٠ بلفظ "ذهب صفو الدنيا وبقى الكدر والمشهور - (وبقى كدرها) رواه الحارث عن أَبى جحيفة وفى الباب عن ابن مسعود، زاد بعضهم "فالموت اليوم تحفة لكل مسلم".