(٢) ما بين الأقواس المعكوفة من هامش مرتضى. والحديث رواه الترمذى في كتاب (الدعوات) باب: ماذا يقول إذا ودع إنسانا؟ رقم ٣٤٤٤ جـ ٥ صـ ٤٩ ط الحلبى بلفظ: حدثنا عبد الله بن أبى زياد، حدثنا سيار حدثنا شعبة، حدثنا جعفر بن سليمان، عن ثابت، عن أنس قال: جاء رجل إلى النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إنى أريد سفرا، فزودنى قال: "زودك الله التقوى" قال: زدنى قال "وغفر ذنبك" قال: زدنى بأبى أنت وأمى قال: "ويسر لك الخير حيثما كنت" رواه الترمذى وقال: هذا حديث حسن غريب. ورواه ابن السنى في عمل اليوم والليلة رقم ٤٩٦ بلفظ: أخبرنا ابن منيع، حدثنا محمد بن إسحاق الصاغانى، ثنا يحيى بن إسماعيل الواسطى ثنا سيار بن حاتم، عن صفر بن سليمان، عن ثابت بن أنس، أن رجلا أتى النبى - صلى الله عليه وسلم -: فقال: يا رسول الله، إنى أريد سفرا فزودنى، قال: "زودك الله التقوى" إلى آخر الحديث إلا أنه ذكر في آخره ووجهك للخير حيثما توجهت بدل حيثما كنت. والحديث رواه الحاكم في المستدرك في "كتاب الجهاد" جـ ٢ صـ ٩٧ بلفظ: قال فيه أما حديث أنس فحدثناه أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الخضر بن أبان الهاشمى، ثنا سيار بن حاتم، ثنا جعفر بن سليمان، عن ثابت عن أنس - رضي الله عنه - قال: جاء رجل إلى النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إنى أريد سفرا فزودنى قال: "زودك الله التقوى - قال: زدنى قال: - وغفر ذنبك - قال: زدنى بأبى أنت وأمى قال: - ويسر لك الخير ما كنت". =