(٢) حديث رقم (٤) من دار مرتضى (مخطوطة). (٣) القلوس الناقة الشابة. (٤) الحشر السوق إلى المحشر. (٥) هما صاحبا القصة الواردة في حديث (١١). (٦) المراد بالناس أهل الجاهلية. (٧) إن أراد بالأولى حقيقة وهى نبوة آدم، وان أراد السابقة شملت جميع الأنبياء السابقين وليس في رواية البخارى (الأولى). (٨) قوله لم تستحى من استحيا (يستحيى) بياءين حذفت الثانية للجزم وورد في رواية "لم تستح" من استحى فهى ياء واحدة حذفت للجزم. (٩) الأمر: إما للتهديد والمعنى عليه إذا انتزع منك الحياء مما تأتى إثم ومعصية فافعل ما تسول نفسك لك فإنك مجزى به، وإما للارشاد على معنى إذا كانت أمورك كلها لا توجب الحياء لموافقتها الشرع فاصنع منها ما شئت ولا عليك من لوم أحد. (١٠) هكذا في التونسية في قوله (ك) وفى الصغير برقم ٧ وقال المناوى: أخرجه البخارى بلفظ مختلف.