(٢) في رواية (ما يؤمر به). وقوله (ما أمر به) يحتمل أن يكون مبنيًا للمجهول ويحتمل أن يكون للمعلوم والفاعل هو أي القاص أو الفاعل للأمر هو الله تعالى، والقاص مراد به الحديث، والحديث في الصغير برقم ٥٢ ورمز له بالضعف. (٣) فيكون خلاف الأولى أو مكروها وذلك إذا لم يكن هناك ما يقتضى خلاف ذلك من نحو تحريم أو إيجاب، والحديث في الصغير برقم ٥٣ ورمز له بالصحة وتعقب. (٤) الحديث من نسخة مرتضى. (٥) الحديث في الصغير برقم ٥٤ ورمز له بالحسن وأخرجه الطبرانى باللفظ المذكور من هذ الوجه. (٦) الألد: الشديد الخصومة بالباطل، والخصم المولع بالخصومة الحريص عليها. (٧) الحديث في الصغير برقم ٥٦ ورمز له بالضعف.