للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طب عن ابن عمر، عق عن أنس، (رواه ابن عساكر في مجلسه بلفظ: "أقلُّ أُمَّتي مِن يبلغ السبعين" وسَنَدَهُ لَا بأس به).

١٠٩/ ٣٩٨٢ - "أقِلَّ مِن الذُّنوبِ يَهُنْ عليك الموتُ، وأقِلَّ مِن الدَّين تَعَشْ حُرًّا (١) ".

هب، وضعَّفه عن ابن عمر.

١١٠/ ٣٩٨٣ - "أقِلَّ مِن الدَّين تَعِشْ حرًّا، وأقلَّ مِن الذنوبِ يَهُنْ عليك الموتُ، وانْظُرْ في أي نِصَابٍ تَضعُ وَلَدَكَ فإِن العِرْقَ دَسَّاسُ".

الديلمى عن ابن عمر.

١١١/ ٣٩٨٤ - "أقلوا الخُرْوجَ بعدَ هَدْأَةِ الرِّجْلِ، فإِنَّ للهِ دَوَابّ يَبُثُّهُنَّ في الأرضِ في تلك الساعة" (٢).

حم، د، ن، والشاشى، ض عن جابر - رضي الله عنه -.

١١٢/ ٣٩٨٥ - "أقلُّوا الخروجَ إذَا هدأتِ الرِّجْلُ، إن الله يبعثُ مِن خلقِه بالليلِ ما شاء (٣) ".

ك عن جابر.

١١٣/ ٣٩٨٦ - "أقلُّوا الدُّخُول عَلَى الأغنياءِ، فإنَّهُ أحْرَى أن لا تزدَروُا نِعَمَ اللهِ عزَّ وجلَّ (٤) ".

الحسين بن سفيان، ك، هب عن عبد الله بن الشِّخِّير.

١١٤/ ٣٩٨٧ - "أقم الصَّلاةَ، وأدِّ الزكَاة، وصُمْ رمضان، وحُجَّ البيت، واعْتَمِر،


(١) الحديث في الصغير برقم ١٣٥٨.
(٢) الحديث في الصغير برقم ١٣٥٩ (بعد هداة الرجل أي بعد سكون الناس عن المشي في الطرق ليلا -يبثهن: يفرقهن وينشرهن- وقال: (قلوا) ليفيد الإذن بالخروج لما لا بد منه، والكف عن الخروج يمنع أن نؤذى هذه الدواب أو تؤذينا.
(٣) في نسخة تونس "يبعث" وفي سائر النسخ "يبث".
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٣٦٠، ورمز لصحته، وصححه الحاكم، وأقره الذهبي، لكن جابر بن يزيد أحد رجاله قال أبو زرعة: لا أعرفه.

<<  <  ج: ص:  >  >>