وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب (صفات المنافقين وأحكامهم) باب: صبغ أنعم أهل الدنيا في النار وصبغ أشدهم بؤسا في الجنة، جـ ٤ ص ٢١٦٢ رقم ٢٨٠٧ قال: حدثنا عمرو الناقد من طريق يزيد بن هارون عن حماد بن سلمة أيضًا. . . الحديث. وأخرجه ابن ماجه في سننه كتاب (الزهد) باب: صفة النار، جـ ٢ ص ١٤٤٥ رقم ٤٣٢١ قال: حدثنا الخليل بن عمرو، ثنا محمد بن سلمة الحرانى، عن محمد بن إسحاق، عن حميد الطويل، عن أنس بن مالك قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "يؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الدنيا من الكفار فيقال: اغمسوه في النار غمسة، فيغمس فيها، ثم يقال له: أى فلان: هل أصابك نعيم قط؟ فيقول: لا. . . " الحديث مع اختلاف في بعض ألفاظه. وأخرجه أبو يعلى الموصلى في مسنده (مسند أنس بن مالك) جـ ٦ ص ٢١٥ رقم ٧٤٢/ ٣٤٩٧ قال: حدثنا عبد الواحد بن غياث، حدثنا حماد، عن ثابت، عن أنس أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "يؤتى بالرجل من أهل الجنة. . . " الحديث. قال المحقق: إسناده صحيح. (١) الحديث أخرجه الإمام أحمد في مسنده (مسند أنس بن مالك) جـ ٣ ص ٢٠٧ قال: حدثنا عبد اللَّه، حدثنى أَبى، ثنا روح وعفان قالا: ثنا حماد، عن ثابت، عن أنس قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "يؤتى بالرجل من أهل الجنة فيقول: يا بن آدم كيف وجدت منزلك؟ فيقول: أى رب خير منزل، فيقول: سل وتمنَّ، فيقول: ما أسال وأتمنى إلا أن تردنى إلى الدنيا فأقتل في سبيلك. . . " الحديث. والحديث في المنتخب من مسند عبد بن حميد تحقيق: السيد صبحى البدرى السامرانى ومحمود محمد خليل الصعيدى، ص ٣٩٤ رقم ١٣٢٩ بلفظ: ثنا سليمان بن حرب، ثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس =