للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأُخْرَى: هَؤُلاءِ لِلنَّار وَلَا أُبَالِى ثُمَّ ردَّهُمْ فِي صُلْبِ آدَمَ، فَهم يتناسلونَ على ذلك إِلى الآن".

البزار، والطبراني في الكبير والأَوسط، وسنده ضعيف من حديث أَبى موسى) (١).

٤٩٧/ ٤٩٨٦ - "إِنَّ الله لَمْ يُنزِل مِنْ داءٍ إلا أَنزَلَ لَهُ شِفاءً إلا الموتَ، والهَرمَ".

حم، د، ت، ن، هـ، حب، ك، والطحاوي عن أُسامةَ بنِ شريك جاءَت الأَعراب إِلى رسول الله -صَلى الله عليه وسلم - يسْأَلونه، فَقَالوا: يا رسُولَ الله أَنَتَداوى؟ ، قال: نعم إِن الله. وذكره) (٢).

٤٩٨/ ٤٩٨٧ - "إِنَّ الله تَعَالى لمَّا خَلَقَ الْخَلْقَ كَتَبَ بِيدِه عَلَى نَفْسِهِ: إِنَّ رَحْمَتِى تَغْلِبُ غَضَبِي" (٣).

هـ عن أَبي هريرة.

٤٩٩/ ٤٩٨٨ - " (٤) إِنَّ الله تَعَالى لمَّا ذَرَأَ لجَهَنَّمَ مَن ذرَأَ كَانَ وَلَدُ الزِّنى فِيمَا (٥) ذَرَأَ لِجَهَنَّمَ".

(محمد (٦) بن يحيى بن أَبي عمر بسند فيه راو لم يسم) الديلمى عن ابن عمرو.

٥٠٠/ ٤٩٨٩ - "إِنَّ الله لَن يُعْجِزَنِى فِي أُمَّتِي أَنْ يُؤَخِّرَهَا نِصْفَ يَوْمٍ: خَمْسَمائَةِ عَام".

حل عن سعيد.

٥٠١/ ٤٩٩٠ - "إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ لَوْ أَرَادَ أَلَّا تَنَامُوا عَنْها لَمْ تَنَامُوا، وَلَكِنْ أَرَادَ أَن يَكُونَ لِمَن بَعْدَكُمْ فَهكَذَا لِمَن نَامَ أَوْ نَسِيَ".

حم (٧) طب، ق عن ابن مسعود -رضي الله عنه -.


(١) الحديث من هامش مرتضى.
(٢) الحديث من هامش مرتضى والخديوية.
(٣) الحديث في سنن ابن ماحه جـ ٢ ص ٢٩٨ باب ما يرجى من رحمة الله.
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٧٨٨ من رواية (ت ٥) ورمز لصحته، وقال المناوى: وورد بمعناه بعدة طرق.
(٥) في هامش مرتضى (ممن) بدل فيما.
(٦) ما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٧) في مسند أحمد جـ ٥ حديث رقم ٣٧١٠ ذكر الحديث مطولا وقال الشيخ شاكر: إسناده صحيح، وهو في مجمع الزوائد جـ ١ ص ٣١٨، ٣١٩ وقال: رواه أحمد والبزار والطبراني في الكبير وأبو يعلى باختصار عنهم، وفيه عبد الرحمن بن عبد الله المسعودى، وقد اختلط في آخر عمره.

<<  <  ج: ص:  >  >>