وأخرجه أحمد ٣٨/ (٢٢٩١٩) و (٢٢٩٢٠) و (٢٢٩٣٠) و (٢٢٩٣٢) و (٢٢٩٣٣)، والبخاري (٨٢٩) و (٨٣٠) و (١٢٢٤) و (١٢٢٥) و (١٢٣٠) و (٦٦٧٠)، ومسلم (٥٧٠)، وأبو داود (١٠٣٤) و (١٠٣٥)، وابن ماجه (١٢٠٦) و (١٢٠٧)، والترمذي (٣٩١)، والنسائي (٦٠١ - ٦٠٥) و (٦٠٧) و (٧٦٧) و (٧٦٨) و (١١٤٦) و (١١٤٧) و (١١٨٥)، وابن حبان (١٩٣٨) و (١٩٣٩) و (١٩٤١) و (٢٦٧٦ - ٢٦٨٠) من طرق عن عبد الرحمن الأعرج، بهذا الإسناد. فاستراك الحاكم له ذهولٌ منه. وأخرجه أحمد ٣٨/ (٢٢٩٣١)، وابن حبان (٢٦٨٠) من طريقين عن ابن بحينة، به. وأخرج النسائي (٦٠٠) من طرق عبد ربه بن سعيد، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن مالك بن بحينة: أنه صلى مع النبي ﷺ، فقام في الشفع الذي يريد أن يجلس فيه، فسبَّحنا، فمضى ثم سجد سجدتين. قال النسائي: هذا خطأ، والصواب: عبد الله بن مالك بن بحينة. (٢) رجاله ثقات، إلا أنه قد اختلف في رفعه ووقفه والصواب وقفه كما قال الدارقطني في "العلل" (٦٤٢). أبو معاوية: هو محمد بن خازم الضرير. وأخرجه البيهقي ٢/ ٣٤٤ عن أبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد. وأخرجه البزار (١٢١٧)، وأبو يعلى (٧٥٩) و (٧٨٥) و (٧٩٤)، وابن خزيمة (١٠٣٢)، والبيهقي ٢/ ٣٤٤، وابن عبد البر في "التمهيد" ١٠/ ١٩٩ - ٢٠٠، والضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" ٣/ (١٠٣٥) و (١٠٣٧) و (١٠٣٨) من طرق عن أبي معاوية، به. قال ابن خزيمة: =