وأخرجه أحمد ٤٣/ (٢٦٢٨٦) عن عبد الوهاب بن عطاء الخفاف، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" أيضًا ٤٠/ (٢٤٢٤١) عن يحيى بن سعيد القطان. وأخرجه النسائي (٤٥٨)، وابن حبان (٢٤٥٨) من طريقين آخرين عن يحيى القطان، به. وقرنوا جميعًا بيحيى القطان: سليمان بن طرخان التيمي. وأخرجه مسلم - كما في "تحفة الأشراف" (١٦١٠٦) - من طريق محمد بن بكر البرساني، والنسائي (١٤٥٦) من طريق عبدة بن سليمان، كلاهما عن سعيد بن أبي عروبة، به. وأخرجه أحمد ٤٢/ (٢٥١٦٥)، ومسلم (٧٢٥) (٩٦) و (٩٧)، والترمذي (٤١٦) من طرق عن قتادة، به. فاستدراك الحاكم له ذهولٌ منه. وأخرج أحمد ٤٠/ (٢٤١٦٧) و (٢٤٢٧١) و ٤٢/ (٢٥٣٦٤)، والبخاري (١١٦٩)، ومسلم (٧٢٤) (٩٤) و (٩٥)، وأبو داود (١٢٥٤)، والنسائي (٤٥٦)، وابن حبان (٢٤٥٦) و (٢٤٥٧) من طريق عبيد بن عمير، عن عائشة قالت: لم يكن النبي ﷺ على شيء من النوافل أشد منه تعاهدًا على ركعتي الفجر. وبنحوه أخرجه أحمد ٤٢/ (٢٥٣٢٧) من طريق سعيد بن جبير، عن عائشة.