وأخرجه تامًّا ومقطَّعًا: أبو داود الطيالسي (٣٧٦)، وابن أبي شيبة في "مسنده" (٣٢١)، وفي "مصنفه" ١١/ ٤٨، وابن أبي عاصم في "السنة" (٧٠)، والمروزي في "السنة" (٥٤)، والخرائطي في "مكارم الأخلاق" (٨٢٣)، والشاشي في "مسنده" (٧٧٢)، والعقيلي في "الضعفاء" (١٣٩٧)، والطبراني في "الأوسط" (٤٤٧٩)، وفي "الصغير" (٦٢٤)، وأبو نعيم في "الحلية" ٤/ ١٧٧، والثعلبي في "تفسيره" ٩/ ٢٤٨، وأبو ذر الهروي في "فوائده" (١) والبيهقي في "السنن" ١٠/ ٢٣٣، وفي "المدخل إلى السنن" (٨٤٠)، وفي "الشعب" (٩٠٦٤) و (٩٠٦٥)، وابن عبد البر في "بيان العلم وفضله" (١٥٠٠) و (١٥٠٢) و (١٥٠٣)، وفي "التمهيد" ١٧/ ٤٣٠، والخطيب البغدادي في "الفقيه والمتفقه" (٧٤٦) من طرق عن الصعق بن حزن، به. وأخرجه كذلك تامًّا ومقطعًا: ابن أبي عاصم (٧١)، والطبراني في "الكبير" (١٠٣٥٧)، وابن عدي في "الكامل" ٢/ ٣٤، وأبو القاسم بن بشران في "أماليه" (٧٧٥)، وابن عبد البر في "بيان العلم وفضله" (١٥٠١)، والخطيب البغدادي (٧٤٧) من طريقين عن بكير بن معروف، عن مقاتل بن حيان، عن القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه، عن جده. وبكير بن معروف فيه لِين وقد تفرَّد عن مقاتل بن حيان بهذا الإسناد والمحفوظ في هذا الحديث أنه من رواية عقيل الجعدي. ولقوله: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله" انظر حديث البراء بن عازب عند أحمد ٣٠/ (١٨٥٢٤). ولقوله: "أفضل الناس أفضلهم عملًا إذا فقهوا في دينهم" انظر حديث أبي هريرة عند أحمد أيضًا ١٢/ (٧٤٩٦). وقوله: "آزت الملوك" أي قاومتهم، يقال: فلانٌ إِزَاءٌ لفلان: إذا كان مقاومًا له. قاله ابن الأثير في "النهاية".