وقد ذكر هذه القصة وهذه الأبيات البلاذري في "أنساب الأشراف" ٥/ ٢٨١، والمبرد في "الكامل" ١/ ٢٥١، وفي "التعازي والمراثي" ص ١١١، وابن عبد ربه الأندلسي في "العقد الفريد" ٣/ ١٩٨، وأبو إسحاق القيرواني في "زهر الآداب وثمر الألباب" ٤/ ٩٨٥، وياقوت الحموي في "معجم البلدان" ١/ ٨٧ وعلي بن أبي الفرج البصري في "الحماسة البصرية" ١/ ٢٥٨. (١) من هنا إلى قوله: "موسى بن زكريا" من الحديث رقم (٦١١٩) سقط من (ز) بمقدار لوحة. (٢) ذكره البيهقي في "السنن الكبرى" ٦/ ٢٠٤ بدون إسناد، قال: زعم أبو عبيدة .. فذكره. وذكره أيضًا بدون إسناد ودون نسبته لأبي عبيدة أبو نعيم في "معرفة الصحابة" ٤/ ١٨١٥ قبل الحديث (٤٥٨٤)، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٣/ ٣٦٣. وذكر مثله الزبير بن بكار عند أبي القاسم البغوي في "معجم الصحابة" ٤/ ٤١٤، والزهري عند ابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٣٥/ ٢٦ - ٢٧. (٣) ضعيف، فإسناده هذا معضل، وقد روي هذا المرفوع متصلًا ومرسلًا، وهو ضعيف كما سيأتي. ثم إنَّ أُمّ رومان مختلف في وفاتها هل هي قبل موت النَّبِيّ ﷺ أو بعده، والراجح أنها توفيت =