وأخرجه مسلم (١٤٤٢) (١٤٢)، وابن ماجه (٢٠١١)، والترمذي (٢٠٧٦) من طريق يحيى بن إسحاق، عن يحيى بن أيوب، بهذا الإسناد. واقتصر الترمذيُّ وحدَه على شطره الأول، وقال: حسن صحيح. وأخرج شطرَه الأول أحمد ٤٤/ (٢٧٠٣٤) و (٢٧٠٣٥)، ومسلم (١٤٤٢) (١٤٠)، وأبو داود (٣٨٨٢)، والترمذي (٢٠٧٧)، والنسائي (٥٤٦١)، وابن حبان (٤١٩٦) من طرق عن مالك وحده، بهذا الإسناد. وقال مالك: الغِيلة: أن يمسَّ الرجلُ امرأته وهي ترضع. وأخرجه أحمد (٢٧٤٤٧) و (٢٧٠٣٧)، ومسلم (١٤٤٢) (١٤١) بشطريه من طريق سعيد بن أبي أيوب، وأحمد (٢٧٠٣٦) بشطره الثاني من طريق ابن لَهِيعة، كلاهما عن أبي الأسود، به. (١) تقدَّم في التخريج أنه عند مسلم، ولم يروه البخاري. (٢) إسناده حسن. وأخرجه ابن ماجه (٢٩٤٧) عن محمد بن عبد الله بن نمير، عن يونس بن بكير، بهذا الإسناد. وزاد في أوله: لما اطمأن رسول الله ﷺ عام الفتح، طافَ على بعير يستلمُ الرُّكن بمحجن بيده. وهذه الزيادة أخرجها وحدَها أبو داود (١٨٧٨) دون بقية الحديث.