وأخرجه ابن أبي شيبة ١٣/ ٦١، والبخاري في "التاريخ الأوسط" ١/ ٥١٠، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ١/ ٥٠٤، والبَلاذُري في "أنساب الأشراف" ٤/ ٧، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٣٥٠)، وعبد الله بن أحمد في "فضائل الصحابة" (١٨٣١)، وأبو القاسم البغوي في "معجم الصحابة" (١٨٣٧)، وأبو بكر الدِّينوري في "المجالسة" (٣٣٩١)، وابن عساكر ٢٦/ ٢٨٠ و ٢٨١ و ٢٨٢ من طرق عن جرير بن عبد الحميد، به. (٢) أُهملت هذه الكلمة في (ص) و (م) وتصحفت في (ز) و (ب) إلى: تحدثني، وفي المطبوع إلى: يحدثني، والمثبت هو الموافق لما في المصادر التي أوردت الخبر، حيث جاء فيها: يَجبِذنني. والجبذ والجذب لغتان. (٣) وهو عند ابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٢٦/ ٢٨٢ - ٢٨٣ من طريق أحمد بن سليمان الطُّوسي، عن الزُّبير بن بكار. لكن لم يذكر سنة وفاة العباس ولا سنَّه يوم توفي. ووافق الزبير بن بكار على ذكر وفاة العباس سنة أربع وثلاثين ابن إسحاق كما رواه عنه أبو نعيم في =