وأخرجه أبو داود (١٦٩٠)، والنسائي (٤٩١١) عن هناد بن السري، بهذا الإسناد. وسيأتي برقم (٢٨٨٣) من طريق يعلى بن عبيد عن ابن إسحاق. وانظر تخريجه هناك. وأخرجه أحمد ٤٤/ (٢٦٨٢٢) من طريق ابن لهيعة، والبخاري (٢٥٩٢) من طريق يزيد بن أبي حبيب، والبخاري - تعليقًا - (٢٥٩٤)، ومسلم (٩٩٩)، والنسائي (٤٩١٠)، وابن حبان (٣٣٤٣) من طريق عمرو بن الحارث، ثلاثتهم عن بكير بن عبد الله بن الأشج، عن كريب مولى ابن عباس، عن ميمونة. وأخرجه النسائي (٤٩١٣) عن محمد بن عبد الله بن عبد الرحيم، عن أسد بن موسى، عن محمد بن خازم، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ميمونة. وقال النسائي فيما نقله عنه المزي في "التحفة" (١٨٠٧٤): هذا الحديث خطأ، لا نعلمه من حديث الزهري. وأخرج النسائي (٤٩١٢) من طريق شريك بن عبد الله بن أبي نمر، عن عطاء بن يسار، عن ميمونة الهلالية: أنها كانت لها جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله، إني أردت أن أعتق هذه، فقال رسول الله ﷺ: "أفلا تفدين بها بنت أخيك أو بنت أختك من رعاية الغنم؟ ".