وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٢٤٩٨)، وفي "الدعاء" (٣٣) - ومن طريقه أبو ظاهر السِّلفي في "الدعاء" (٢٥) - عن أبي مسلم الكشي. وأخرجه أيضًا أبو العباس العصمي في "جزء حديثه" (٦)، وأبو بكر الذكواني في "أماليه" (٤٩) من طريقين آخرين عن أبي مسلم الكشي، بهذا الإسناد. وأخرجه البزار ١٨/ (٧٢)، والخطابي في "غريب الحديث" ٢/ ١٤٥، وابن جُميع في "معجم شيوخه" ص ١٠٥، والقضاعي في "مسند الشهاب" (٨٦١)، والبيهقي في "القضاء والقدر" (٢٤٦) من طرق عن عبد الله بن عبد الوهاب، به. وأخرجه إبراهيم الحربي في "غريب الحديث" ٣/ ١١٩٤، والقضاعي (٨٦١) من طريق عباد بن موسى، وابن عدي في "الكامل" ٢/ ٢١٢، والقضاعي (٨٥٩)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٩/ ٤٦٤، وقوام السنة في "الترغيب والترهيب" (١٢٦٤)، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١٤١١) من طريق إسماعيل بن إبراهيم الترجماني، كلاهما عن زكريا بن منظور، به. قال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح. ثم قال: قال يحيى: زكريا ليس بثقة، وقال الدارقطني: متروك. ورواه أحمد بن عبيد عن زكريا بن منظور، لكن ذكر فيه: فليح بن سليمان بدلًا من عطاف بن خالد، أخرجه ابن السماك في الثاني من "الفوائد المنتقاة" (٦٩)، وعبد الغني المقدسي في "الترغيب في الدعاء" (٥) من طريق أحمد بن عبيد، عن زكريا، عن فليح بن سليمان، عن هشام بن عروة، به. وأخرجه ابن شاهين في "الترغيب في فضائل الأعمال" (١٤٩)، وأبو طاهر السِّلفي في "الدعاء" (٢٨) من طريق الحارث بن أبي الزبير المدني، عن عباية بن عمر، عن هشام بن عروة، به. وعباية بن عمر هذا لم نقف له على ترجمة، لكن ذكره ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٣/ ٧٥ فيمن روى عنه الحارث بن أبي الزبير المدني، وذكره الذهبي في "السير" ٦/ ٤٢ مِن بَين مَن روى حديث "إنَّ الله لا يقبض العلم انتزاعًا … " عن هشام بن عروة. وقد روي الحديث من وجه آخر عن عائش، أخرجه القضاعي (٨٦٠) من طريق محمد بن عبد الله، عن أبيه، عن عاشة. ومحمد بن عبد الله هذا أيضًا لم نتبينه. وفي الباب عن ثوبان وابن عمر، وهما الآتيان بعد هذا. وعن معاذ بن جبل عند أحمد ٣٦/ (٢٢٠٤٤)، وإسناده ضعيف. وعن عبادة بن الصامت ضمن حديث عند ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ١/ ٢٢٠، والطبراني في "الدعاء" (٣٤)، وفي "مسند الشاميين" (١٨)، وابن عساكر في "معجم شيوخه" (١٥٤٤)، وأبي طاهر السلفي في "الدعاء" (٢٧)، وإسناده ضعيف أيضًا. =