وأخرجه أبو بكر المروزي في "مسند أبي بكر الصديق" (٤٠)، والبزار (٦٢)، والطبراني في "الدعاء" (١٠٤١)، وابن عدي في "الكامل" ٢/ ٢٠٣ - ٢٠٤، والبيهقي في "الدعوات الكبير" (٣٠٤)، وفي "دلائل النبوة" ٦/ ١٧١، وأبو القاسم الأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (١٢٨١)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٤٧/ ٤٧٢ من طرق عن يونس بن يزيد الأيْلي، بهذا الإسناد. وبعضهم لا يذكر قصة أبي بكر وقصة عائشة. (٢) بل قال البخاري فيه: تركوه، وهي من أغلظ عبارات الجرح عنده. (٣) إسناده ضعيف من أجل فُضيل بن سليمان النُّميري، فليس هو بذاك القوي، وقد انفرد به ولم يتابع عليه، بل قال الذهبي في "مهذب السنن الكبرى" للبيهقي ٨/ ٤١٥٨: هذا منكر. وأخرجه الطبراني في "الدعاء" (٢٠٧)، وفي "المعجم الكبير" كما في "جامع المسانيد والسنن" لابن كثير ٩/ (١١٩٠٥)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ١٠/ ١٥٤، وفي "شعب الإيمان" (٦٦٧٨)، وأبو القاسم الأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (٧٨٤) من طرق عن عبد الرحمن بن المبارك، بهذا الإسناد. =