(٢) كذا كناه الحاكم في روايته، وكل من ترجم له إنما كناه أبا حفص، واسمه عبد الله بن حفص الأرطباني، انظر "التاريخ الكبير" للبخاري ٥/ ٧٦، و "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٥/ ٣٦، و "الثقات" لابن حبان ٧/ ٣٠، وغيرهم، وله ترجمة في "تهذيب الكمال" للمزي، وهو لا بأس به فيما قاله الإمام أحمد. (٣) في (ب) والمطبوع: ﴿عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ﴾، على قراءة الجمهور، وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه من بقية النسخ، فهكذا هي قراءة عاصم الجحدري، وهي قراءة شاذَّة، انظر "المحتسب" لابن جِنِّي ٢/ ٣٠٥. (٤) إسناده ضعيف، قال الذهبي في "تلخيصه": منقطع وعاصم لم يدرك أبا بكرة. وذكر هذه الرواية أبو جعفر النحاس في "إعراب القرآن" ٤/ ٢١٣ وقال: إسنادها ليس بالصحيح. وأخرجه أبو عمر الدُّوري في "قراءات النبي ﷺ " (١١٤)، والبزار (٣٦٧٣) من طريق الحسين بن محمد، بهذا الإسناد. وتحرّف "الحُسَين" في المطبوع من البزار إلى: الحسن. (٥) إسناده فيه لِين من أجل سلام بن سليمان المدائني، وبه أعلَّه الذهبي في "تلخيصه". وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٩٣٧١)، و "الصغير" (١١٢٩)، وابن عدي في "الكامل" ٣/ ٣١٠، وتمّام في "فوائده" (٥١١)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٦٤/ ٢٢٩ - ٢٣٠ من طرق =