وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٥٧٢)، والضياء المقدسي في "المختارة" ١٢/ (٣٨٠) من طريق معاوية بن أبي العبَّاس، عن إسماعيل بن عبيد الله المخزومي، به - ورفع أوله كإحدى روايتي سفيان. ومعاوية ليِّن. (١) إسناده حسن من أجل عبد الله بن الجراح، وقد توبع. ورواية حماد بن زيد عن عطاء قبل اختلاطه. وأخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" (٣٩٦٦) و (٣٩٦٧)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" - كما في "تفسير ابن كثير" ٨/ ٤٥٢ - والطبراني في "الكبير" (١٢٢٨٩)، و "الأوسط" (٣٦٥١)، والثعلبي في "تفسيره" ١٠/ ٢٢٥، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٧/ ٦٢ - ٦٣، والواحدي في "أسباب النزول" (٨٦٢)، والبغوي في "تفسيره" ٨/ ٤٥٥ - ٤٥٦ من طرق عن حماد بن زيد، بهذا الإسناد قال فيه بعضهم عن حماد بن زيد: أظنه عن سعيد بن جبير عن ابن عبَّاس. وزاد فيه بعضهم: "ألم أشرح لك صدرك؟ ألم أرفع لك ذكرَك؟ ".