وأخرجه أحمد ١٦/ (١٠٨١٤)، وابن حبان (٨٧) من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ، بهذا الإسناد. (٢) أبو صخر حميد بن زياد لم يحتجَّ به البخاري، وهو من أفراد مسلم. (٣) إسناده حسن من أجل أبي الحسين القنطري، وأبي قلابة: وهو عبد الملك بن محمد الرّقَاشي. وأبو عاصم: هو الضحاك بن مخلد النبيل، وأبو أمامة: هو صُدَيّ بن عجلان. وأخرجه البيهقي في "المدخل إلى السنن الكبرى" (٣٧٠) عن أبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد. وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٧٤٧٣)، و"مسند الشاميين" (٤٢٣)، وأبو نعيم في "الحلية" ٦/ ٩٧ من طريق هشام بن عمار، عن محمد بن شعيب، عن ثور بن يزيد، به - بلفظ: "من غدا إلى المسجد لا يريد إلّا أن يتعلم خيرًا أو يعلّمه، كان له كأجر حاجٍّ تامٍّ حجُّه". قال الحافظ العراقي في تخريجه على "إحياء علوم الدين": إسناده جيّد. (٤) كذا قال، وهو ذهولٌ منه، فإنَّ مسلمًا لم يرو عنه شيئًا في "صحيحه".