وأخرجه أحمد ٣/ (١٧٨٦) عن عُبيد بن أبي قُرة، به. (١) يعني به يحيى بن معين. (٢) إسناده ضعيف بمرَّة من أجل إسماعيل بن قيس بن سعد بن زيد بن ثابت، فهو ضعيف منكر الحديث، وقد تابعه رجلٌ مثله، فلا اعتداد بمتابعته. وأخرجه البلاذُري في "أنساب الأشراف" ٤/ ١١، وابن عدي في "الكامل" ١/ ٣٠١، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٢٦/ ٣٠٦ و ٣٠٧ من طرق عن إبراهيم بن حمزة، بهذا الإسناد. وأخرجه يعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ١/ ٥٠٤، وعبد الله بن أحمد في "فضائل الصحابة" (١٨١٠) و (١٨١١)، وأبو القاسم البغوي في "معجم الصحابة" (١٨٤٠) و (١٨٤١)، والروياني في "مسنده" ٢/ ٢١٤ - ٢١٥، والطبراني في "الكبير" (٥٨٢٩)، والآجُرّي في "الشريعة" (١٧٣٣)، واللالكائي في "أصول الاعتقاد" (٢٧٢٥)، وأبو نعيم في "الطب النبوي" (١٥٠)، وابن عساكر ٢٦/ ٣٠٧ - ٣١٠ من طرق عن إسماعيل بن قيس، به. وأخرجه ابن عساكر ٢٦/ ٣٠٦ من طريق محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي مليكة، عن أبي حازم به. ومحمد بن عبد الرحمن هذا حسَّن الرأي فيه أحمد وأبو زرعة، لكن ضعَّفه الأكثرون، بل قال عنه البخاريُّ: منكر الحديث. والقَيظ: زمان شدة الحرّ.