(١) تحرَّف في النسخ الخطية إلى: أنس. (٢) إسناده ضعيف جدًّا من أجل خارجة -وهو ابن مصعب الخراساني- فإنه متروك. ويغني عنه ما أخرجه ابن حبان (٤٠٧٤) من طريق عبيد الله بن عمر، عن نافع، قال: كان ابن عمر يتتبع آثار رسول الله ﷺ وكلَّ منزل نزله رسول الله ﷺ ينزل فيه. (٣) تحرَّف في النسخ الخطية إلى: محمد بن الحصين القاري، وليس في شيوخ المصنف من يسمى هكذا، والصواب ما أثبتنا، وانظر التعليق على ترجمة هذا الشيخ فيما سلف عند المصنف يسمى برقم (٢٤٣٦). (٤) إسناده ضعيف جدًّا، عبد الجبار بن عمر ضعيف منكر الحديث، ووهّاه أبو زرعة الرازي، وقال الذهبي في "تلخيصه" بإثر الخبر: هذا باطل. وقد أخرج البخاري في "صحيحه" (٤١٨٦) من طريق صخر بن جويرية، عن نافع مولى ابن عمر قال: إنَّ الناس يتحدثون أنَّ ابن عمر أسلم قبل عمر، وليس كذلك، ولكن عمر يوم الحديبية … ثم ذكر قصة بيَّن فيها أنَّ ابن عمر إنما بايع في الحديبية قبل أبيه عمر، ثم قال نافع: فهي التي يتحدث الناس أنَّ ابن عمر أسلم قبل عمر. (٥) إسناده صحيح. الحسن بن علي: هو ابن عفان العامري، وأبو أسامة: هو حماد بن أسامة. =