(١) تحرَّف في النسخ الخطية إلى: عباد، والتصويب من "تلخيص الذهبي" ومصادر ترجمته. (٢) حديث صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل عباءة بن كليب، وقد وهم في ذكر ليلة العقبة، والصواب: ليلة البعير. فقد أخرجه الترمذي (٣٨٥٢)، والنسائي (٨١٩١)، وابن حبان (٧١٤٢) من طرق عن حماد ابن سلمة، بهذا الإسناد - وقالوا فيه: ليلة البعير. أي: في قصة شرائه ﷺ البعيرَ من جابر، وهي قصة مشهورة خرَّجها مسلم في صحيحه (١٥٩٩) (١٠٩ - ١١٧) وغيره. (٣) إسناده حسن. وأخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" ٥/ ٤٦١، ومن طريقه ابن عساكر ١١/ ٢٢٢ عن أبي عبد الله الحاكم وآخرين معه، بهذا الإسناد. وأخرجه البغوي في "معجم الصحابة" (٢٨٠) عن عبّاس بن محمد الدوري، به -دون قوله: وكان آخر غزوة … إلخ. وأخرجه كذلك أحمد ٢٢ / (١٤٥٢٣)، ومسلم (١٨١٣)، وعبد بن حميد (١٠٦٥)، وأبو يعلى (٢٢٣٩) من طريق زكريا بن إسحاق المكي، عن أبي الزبير، به. اقتصر أحمد ومسلم على قوله: =