(٢) حرف "من" سقط من (م) و (ص)، وأثبتناه من (ب). (٣) إسناده صحيح. وأخرجه النسائي (٨٥٦٩) عن يوسف بن سعيد وإبراهيم بن الحسن، عن حجاج، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢٦/ (١٦٤٢٤)، ومسلم (١٧٤٥) (٢٨) من طريق عبد الرزاق، عن ابن جريج، به. وأخرجه عبد الله بن أحمد في زياداته على "المسند" ٢٧/ (١٦٦٥٧) و (١٦٦٦٤) و (١٦٦٨٥) من طرق عن عمرو بن دينار، به. وأخرجه أحمد ٢٦/ (١٦٤٢٢) و (١٦٤٢٤) و (١٦٤٢٦)، وابنه عبد الله ٢٧/ (١٦٦٦٨) و (١٦٦٦٩) و (١٦٦٧٠) و (١٦٦٧٧) و (١٦٦٨١) و (١٦٦٨٢)، والبخاري (٣٠١٢) و (٣٠١٣)، ومسلم (١٧٤٥) (٢٦) و (٢٧)، وأبو داود (٢٦٧٢)، وابن ماجه (٢٨٣٩)، والترمذي (١٥٧٠)، والنسائي (٨٥٦٨) و (٨٥٧٠)، وابن حبان (١٣٦) و (١٣٧) و (٤٧٨٦) و (٤٧٨٧) من طرق عن الزهري، به. ووقع في رواية محمد بن عمرو عن الزهري عند عبد الله بن أحمد (١٦٦٨١) وابن حبان (١٣٧) و (٤٧٨٧): ثم نهى عنهم يوم حنين. وفي مخطوط "المسند": خيبر، وهو خطأ قديم. قال الحافظ ابن حجر عن هذه الزيادة في "فتح الباري" ٩/ ٢٧٠: وهي مُدرَجة في حديث الصَّعب، وذلك بَيِّنٌ في "سنن أبي داود" (٢٦٧٢) فإنَّه قال في آخره: قال سفيان: قال الزهري: ثمَّ نَهى =