وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٩٩٧٢) عن علي بن عبد العزيز وآخر، بهذا الإسناد. وأخرجه البزار (١٥٧٠)، والطحاوي في "معاني الآثار" ١/ ٥١١، والطبراني في "الأوسط" (٥٠١٧) من طرق عن أبي غسان مالك بن إسماعيل، به. وانظر ما قبله. (٢) صحيح لغيره، وإسناده ضعيف لضعف أبي حمزة ميمون الأعور. (٣) هنا بياض في النسخ الخطية، والظاهر أن مكانه شيخه أحمد بن سهل الفقيه البخاري، فإن المصنف لا يروي عن قيس بن أنيف في كتابه هذا إلَّا من طريقه. (٤) صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن من أجل محمد بن عمرو: وهو ابن علقمة بن وقاص الليثي. وأخرجه أحمد ٣٠/ (١٨١٧١)، وأبو داود (١)، وابن ماجه (٣٣١)، والترمذي (٢٠)، والنسائي (١٦) من طرق عن محمد بن عمرو، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. ويشهد له ما بعده وغيرُ ما حديثٍ عند ابن ماجه وغيره، انظر تخريجها هناك. والمَذهَب مَفعَل من الذَّهاب، وهو اسم للموضع الذي يُتغوَّط فيه.