وأخرجه أحمد ٣٣ / (٢٠٢٩٠) و (٢٠٢٩٦) من طريق إسماعيل بن أبي خالد، عن إسماعيل بن إبراهيم، به. وأخرجه بنحوه أحمد (٢٠٢٩١)، والبخاري (٧١٥٠) و (٧١٥١)، ومسلم (١٤٢) (٢٢٧) و (٢٢٩) و (١٨٢٩) (٢١) من طريق الحسن البصري، عن معقل بن يسار بلفظ: "ما من عبدٍ استرعاه الله رعية فلم يحطها بنصيحة إلّا لم يجد رائحة الجنة". وأخرجه مسلم (١٤٢) و (١٨٢٩) (٢٢) من طريق أبي المَليح: أنَّ عبيد الله بن زياد دخل على معقل بن يسار، فذكره بنحو سابقه. وأخرجه أحمد (٢٠٢٨٩)، ومسلم (١٨٢٩) (٢٢) من طريق أبي الأسود، عن معقل بن يسار، به. ولفظه: "أيُّما راع استُرعيَ رعية، فغشَّها، فهو في النار". (١) حديث حسن، يزيد بن شريك وقع منسوبًا عند أحمد في الرواية (١٠٩٢٧) عامريًا، وجاء عنده أيضًا في الرواية: (٨٩٠١): عن رجل من بني غاضرة، وبنو غاضرة هم من بني عامر، ويزيد هذا لم نقف له على ترجمة، وفي طبقته يزيد بن شريك بن طارق التَّيمي والد إبراهيم التيمي، وهو ثقة معروف. هذا، وللحديث طريق آخر، يتقوَّى به، وهو الآتي عقبَ هذا الحديث عند المصنِّف. وأخرجه أحمد ١٦ / (١٠٧٣٧) عن عبد الصمد، عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ١٤ / (٨٩٠١) من طريق أبي بكر بن عياش، و ١٦/ (١٠٩٢٧) من طريق شيبان =