(١) المثبت من "إتحاف المهرة" (٢٣٢٤٢)، وفي (ص) و (م): للخلخالين، وفي (ز) و (ب): لخلخالين. (٢) إسناده فيه لين، أم بكير لم نقف لها على ترجمة. وهو في جامع ابن وهب" (٦٦٨ - أبو الخير). (٣) خبر صحيح، وهذا إسناد رجاله ثقات، والأعمش وإن لم يصرح بسماعه من شقيق -وهو ابن سلمة- قد توبع. وأخرجه عبد الرزاق (١٧٠٩٨)، وأحمد في "الأشربة" (١١٧)، والبيهقي ١٠/ ٥ من طرق عن الأعمش، بهذا الإسناد. لكن زاد في رواية البيهقي بين الأعمش وشقيق: حبيبَ بن حسان! وحبيبٌ ضعيف. وأخرجه عبد الرزاق (١٧٠٩٧)، وابن أبي شيبة ٨/ ٢٣ و ١٣٠، وأحمد في "الأشربة" (١٣٠)، والطبراني في "الكبير" (٩٧١٤) و (٩٧١٦)، وابن عبد البر في "التمهيد" ٢٤/ ٢٠٠ من طريق منصور بن المعتمر، وابن أبي شيبة ٨/ ١٣٠، والطحاوي في شرح المعاني ١/ ١٠٨، والطبراني (٩٧١٦) من طريق عاصم بن بهدلة، كلاهما عن شقيق بن سلمة، به. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/ ١٣٠ من طريق مسروق، عن عبد الله بن مسعود. وعلّقه البخاري في "صحيحه" بلا إسناد بين يدي الحديث (٥٦١٤). وفي الباب عن أم سلمة مرفوعًا عند ابن حبان (١٣٩١)، وفي إسناده لين. وأخرج مسلم (١٩٨٤) وغيره: أنَّ طارق بن سويد سأل النبي ﷺ عن الخمر فنهاه- أو كره- أن يصنعها، فقال: إنما أصنعها للدواء، فقال: "إنه ليس بدواء، ولكنه داء". وانظر ما سيأتي عند المصنف برقم (٨٤٦٥). =