(١) في النسخ: أحمد بن سريج، وجاء على الصواب في "إتحاف المهرة" (٤٩٠٧). (٢) تحرَّف في النسخ إلى: محمد، وجاء على الصواب في "إتحاف المهرة". (٣) ما بين المعقوفين من "الترغيب والترهيب" للمنذري، فقد ساق رواية الحاكم بنصها، ولم ترد في النسخ الخطية، وفي (م) بياض بعض قوله: وبحمده (٤) زيادة من "تلخيص الذهبي". (٥) إسناده ضعيف، يحيى بن شعبة بن يزيد روى عنه اثنان وذكره ابن حبان في "الثقات" ٩/ ٢٥٣، وتحرَّف فيه شعبة إلى: سعيد، ولم يذكر في الرواة عنه غير عمر بن يونس اليمامي، وقد روى عنه آخر عند الطبراني في "الكبير" (٤٧٢٦)، فهو مجهول الحال. ولم نقف على أحد غير المصنّف أخرجه من حديث أبي طلحة، لكن لشطره الأول، وهو فيمن قال: لا إله إلّا الله … إلخ، وهو محمول على من مات موحدًا لا يشرك بالله، انظر حديث معاذ السالف عند المصنّف برقم (١٣١٥)، وذكرنا أحاديث الباب في التعليق عليه في "سنن أبي داود" برقم (٣١١٦). وأما شطره الثاني، فقد روي بنحوه من طريق أيوب بن عُتبة عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر عند ابن حبان في "المجروحين" ١/ ١٦٩ - ١٧٠ - ومن طريقه ابن الجوزي في "الموضوعات" =