(١) تحرّف في النسخ إلى: نصير. (٢) إسناده ضعيف جدًّا، إسماعيل بن قيس منكر الحديث فيما قاله البخاري والدارقطني، وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث منكر الحديث يحدِّث بالمناكير، لا أعلم له حديثًا قائمًا. وبه أعلّه الذهبي في "التلخيص". وأبوه قيس بن سعد لم نقف له على ترجمة. أحمد بن محمد بن نصر: هو اللباد النيسابوري. ولم نقف على هذا الحديث عند غير المصنِّف. وفي الباب عن عُبيد مولى رسول الله ﷺ عند أحمد ٣٩/ (٢٣٦٥٣)، وسنده ضعيف. وعن أنس عند الخرائطي في "مساوئ الأخلاق" (١٨٨)، والضياء المقدسي في "المختارة" ٥/ (١٦٩٧)، وسنده جيد لكن اختلف فيه فروي أيضًا عن عبد الرحمن بن أبي ليلى مرسلًا. =