(٢) تحرّف في نسخنا الخطية إلى: أحيل، والتصويب من "إتحاف المهرة" (٢١٢٩٢). (٣) تحرّف في نسخنا الخطية إلى: حرج، ولا معنى لها، والمثبت على الصواب من "الإتحاف". (٤) إسناده تالف، عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة متهم بالكذب والوضع، قال أبو حاتم الرازي: كان يكذب، وقال الدارقطني في "سننه" (٦٠٣): متروك يضع الحديث. وأخرجه بلفظ آخرَ الخرائطيّ في "مكارم الأخلاق" (١١٠٨). ومن طريقه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٥٠/ ٧٢ - عن عبد الله بن أحمد الدورقي، والطبراني في "الدعاء" (١١٣٥) عن إبراهيم بن هاشم البغوي، كلاهما عن عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة، عن عمرو بن النعمان، عن كثير أبي الفضل، عن أبي صفوان شيخ من أهل مكة، عن أسماء بنت أبي بكر قالت: خرج عليّ خُراج في عنقي فتخوفت منه فأخبرت به عائشة فقالت: سلي النَّبِيّ ﷺ، قالت: فسألته، فقال: "ضعي يدك عليه ثم قولي ثلاث مرات: باسم الله، اللهم أذهب عني شرَّ ما أجدُ بدعوة نبيك الطيب المبارك المَكين عندك باسم الله"، قالت: ففعلت فانخمص. (٥) حديث صحيح، وهذا إسناد حسن في المتابعات والشواهد من أجل إسحاق بن محمد =