(٢) أسد الغابة ت (١٥٧٢) . (٣) في أ: يوم الفتح جاءوا. (٤) أسد الغابة ت (١٥٨٩) ، تجريد أسماء الصحابة ١/ ١٧٤. (٥) ذكره المتقي الهندي في كنز العمال (٣٢٨٩٩) وعزاه لابن مندة عن رافع مولى عائشة. (٦) أسد الغابة ت (١٥٩٦) ، الاستيعاب ت (٧٤٣) . (٧) تجريد أسماء الصحابة ١/ ١٧٣، أسد الغابة ت (١٥٨٤) . (٨) السقب بالسين والصّاد في الأصل: القرب، يقال: سقبت الدّار وأسقبت إذا قربت. قال ابن الأثير: ويحتجّ بهذا الحديث من أوجب الشفعة للجار وإن لم يكن مقاسما: أي أن الجار أحق بالشفعة من الّذي ليس بجار، ومن لم يثبتها للجار تأوّل الجار على الشريك، فإن الشريك يسمى جارا، ويحتمل أن يكون أراد أنه أحق بالبر والمعونة بسبب قربه من جاره. لسان العرب ٣/ ٢٠٣٦، والنهاية ٢/ ٣٧٧. (٩) أخرجه البخاري في صحيحه ٣/ ١١٥ وأبو داود في السنن ٢/ ٣٠٨ كتاب البيوع باب في الشفعة حديث رقم ٣٥١٦ والنسائي في السنن ٧/ ٣٢٠ كتاب البيوع باب ١٠٩ ذكر الشفعة أحكامها حديث رقم ٤٧٠٤. وابن ماجة في السنن ٢/ ٨٣٤ كتاب الشفعة باب (٢) الشفعة بالجوار حديث رقم ٢٤٩٥، ٢٤٩٦، وأحمد في المسند ٤/ ٣٨٩، ٣٩٠. ٦/ ١٠، ٣٩٠، والهيثمي في الزوائد ٤/ ١٥٩.