[ (٢) ] في د الّذي كان يقال أنه نبي. [ (٣) ] أسد الغابة ت ٣٢. [ (٤) ] أخرجه مسلم ١/ ٤٩٤ في كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب إكراهه الشروع في نافلة بعد شروع المؤذن حديث رقم ٦٦/ ٧١١ والنسائي ٢/ ١١٧ في كتاب الإمامة باب ٦٠ ما يكره من الصلاة عند الإقامة حديث رقم ٨٦٦ وأحمد في المسند ١/ ٢٣٨، الحاكم في المستدرك ١/ ٣٠٧ والدارميّ ١/ ٣٣٨، البيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٤٨٢ وعبد الرزاق في المصنف حديث رقم ٤٠٠٥، وابن أبي شيبة في المصنف ٢/ ٢٥٣، وأبو نعيم في الحلية ٨/ ٣٨٦ والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم ٢٢٠٣٣. [ (٥) ] أسد الغابة ت ٣٣. [ (٦) ] مزينة: بطن من مضر، من العدنانية. اختلف فيه، فقال القلقشندي: هم بنو عثمان وأوس وبني عمرو بن أدّ بن طابخة، ومزينة أمهما عرفوا بها، وهي مزينة بنت كلب بن وبرة وقال ابن دريد: مزينة قبيلة، وهم: عمرو بن طابخة، ومزينة أم ولده، وهي ابنة كلب بن وبرة. وقال السهيليّ: مزينة هم بنو عثمان ابن لاطم بن أدّ بن طابخة، ومزينة أمهم بنت كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن الحاف بن قضاعة، وقال ابن منظور: مزينة قبيلة من مضر، وهم مزينة بن أدّ بن طابخة. وقال ابن خلدون: هم بنو مرّ بن أدّ ابن طابخة بن إلياس بن مضر واسم ولده عثمان وأوس، وأمهما مزينة، فسمي جميع ولديها بها، كانت مساكن مزينة بين المدينة ووادي القرى. ومن ديارهم وقراهم: فيحة، الروحاء، العمق، الفرع. معجم قبائل العرب ٣/ ١٠٨٣ [ (٧) ] الاستيعاب ت (٦) ، مسند أحمد: ٥/ ١١٣، ١٤٤-، الطبقات لابن سعد ٣/ ٢/ ٥٩، طبقات خليفة ٨٨،