(٢) أسد الغابة ت (٥٥٦٠) ، الاستيعاب ت (٢٨١٤) ، أصحاب بدر ٢٠١، تجريد أسماء الصحابة ٢/ ١٣٧. (٣) يريد تخفيف السجود، وأنه لا يمكث فيه إلا قدر وضع الغراب منقاره فيما يريد أكله. النهاية ٥/ ١٠٤. (٤) وهو أن يبسط ذراعيه في السجود ولا يرفعهما عن الأرض كما يبسط الكلب والذئب ذراعيه، والافتراش: افتعال من الفرش والفراش. النهاية ٣/ ٤٣٠. (٥) قيل: معناه أن يألف الرجل مكانا معلوما من المسجد مخصوصا به يصلّى فيه كالبعير لا يأوي إلى عطن إلا إلى مبرك قد أوطنه واتخذه مناخا، وقيل: معناه أن يبرك على ركبتيه قبل يديه إذا أراد السجود مثل بروك البعير. اللسان ٦/ ٤٨٦٨. (٦) الجرح والتعديل ٩/ ٢٦٧، تهذيب الكمال ١٥٣٤، تذهيب التهذيب ٤/ ١٧٦/ ٢، ميزان الاعتدال ٤/ ٤٢٨، تهذيب التهذيب ١١/ ٣٣٥، خلاصة تذهيب الكمال ٤٣٢، المنتظم ٥/ ٤٩، أسد الغابة ت (٥٥٦٢) ، الاستيعاب ت (٢٨١٦) .