للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم لوفد نجران ... فذكر الكتاب، قال: وشهد أبو سفيان بن حرب، وغيلان بن عمرو.

وذكره أيضا الأموي في المغازي ليونس بن بكير، عن سلمة بن عبد يسوع، عن أبيه، عن جده ... فذكر قصة أسقف نجران، وإرسالهم إلى النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم ومصالحتهم له، وكتابه لهم بذلك، وفي آخره: شهد أبو سفيان بن حرب، وغيلان بن عمرو، ومالك بن عوف من بني نصر، والأقرع بن حابس، والمغيرة، وليث.

[٦٩٤٢- غيلان الثقفي:]

ما أدري هو ابن سلمة أو غيره؟

ذكر عبد الحق في الأحكام، عن إسرائيل، عن عمر بن عبد اللَّه بن يعلى، عن حكيمة عن أبيها، عن غيلان الثقفي- أنّ النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم قال: «من التقط لقطة درهما أو حبلا فليعرّفه ثلاثة أيام ... » الحديث.

٦٩٤٣

- غيلان «١» ، مولى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم:

ذكره ابن السّكن، وقال: روي عنه حديث واحد مخرجه عند أهل الرّقة،

ثم روي من طريق عياض بن محمد حدثنا جعفر بن برقان، عن داود بن عراد من بني عبادة بن عبيد، عن غيلان مولى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم- أنّ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم قال: يخرج الدجّال فيدعو الناس إلى العدل وإلى الحق فيما يرون، فلا يبقى مؤمن ولا كافر إلا اتبعه، وهم لا يعرفونه، فبينما المؤمنون في همّ من ذلك إذ خسفت عينه، وظهر بين عينيه «كافر» يقرؤه كلّ مؤمن، فعند ذلك فارقه المؤمنون، واتّبعه الكافرون.

[القسم الثاني]

[الغين بعدها النون]

٦٩٤٤ ز- غنيم بن قيس المازني «٢» :

قال ابن ماكولا، تبعا لعبد الغني بن سعيد: أدرك النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم، ورآه.


(١) أسد الغابة ت (٤١٩٢) .
(٢) أسد الغابة ت (٤١٨٩) ، الطبقات الكبرى لابن سعد ٧/ ١٢٣- الطبقات لخليفة ١٩٣- التاريخ لخليفة ٢٩٢- التاريخ الكبير ٧/ ١١٠- التاريخ لابن معين ٢/ ٤٦٩- الجرح والتعديل ٧/ ٥٨- الكنى والأسماء ٢/ ٤٦- كتاب المراسيل ١٦٥- الكاشف ٢/ ٣٢٣- تهذيب التهذيب ٨/ ٢٥١- تقريب التهذيب ٢/ ١٠٦- جامع التحصيل ٣٠٨- تاريخ الإسلام ٣/ ٤٥١.

<<  <  ج: ص:  >  >>