للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ما يحبّ لنفسه» «١» ،

حكاه الحاكم أبو أحمد في الكنى، وقال ... ، روى عنه ابنه أيضا.

[١٠٥٧٣- أبو مليكة:]

زهير بن عبد اللَّه بن جدعان التيمي «٢» . تقدم في الأسماء.

١٠٥٧٤- أبو مليكة الكندي «٣»

، ويقال البلوي.

ذكره ابن مندة، ونقل عن أبي سعيد بن يونس- أن له صحبة، وللمصريين عنه حديثان أو ثلاثة. وقاله أبو عبد اللَّه محمد بن الربيع الجيزي في الصحابة الذين نزلوا مصر، منها ما أخرجه من طريق علي بن رباح عنه أنه قال لأبي راشد الّذي كان بفلسطين: كيف بك يا أبا راشد إذا وليك ولاة إن عصيتهم دخلت النار، وإن أطعتهم دخلت النار.

[١٠٥٧٥- أبو مليكة،]

عبد اللَّه الأنصاري الخزرجي.

له ذكر في قصة أولاد أبيرق في نزول قوله تعالى وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً ...

[النساء ١١] الآية. وأخرجه المستغفري، من طريق ابن جريج، فذكر القصة، وفيها: فرمى بالدرع في دار أبي مليكة الخزرجي.

[١٠٥٧٦- أبو مليك:]

سليك بن الأغر»

، مذكور في الصحابة، كذا ذكره ابن عبد البر مختصرا، وأنا أخشى أن يكون هو الّذي بعده، وقع فيه تصحيف وتحريف. وجوّز ابن فتحون أن يكون هو الّذي بعده.

[١٠٥٧٧- أبو مليل،]

بلامين، ابن الأزعر «٥» بن زيد بن العطاف بن ضبيعة بن زيد الأنصاري.

ذكره ابن إسحاق وغيره فيمن شهد بدرا، وزعم ابن الكلبي أنه ممن قال يوم الخندق:

إن بيوتنا عورة. وذكره أبو عمر أيضا، وقال ابن فتحون: إنهما واحد.

[١٠٥٧٨- أبو المنتفق،]

عبد اللَّه بن المنتفق العامري «٦» تقدم

١٠٥٧٩- أبو المنتفق «٧»

: ويقال ابن المنتفق.


(١) أخرجه البخاري في التاريخ، وانظر كنز العمال (١٠٦) .
(٢) أسد الغابة: ت ٦٢٨١، الاستيعاب: ت ٣٢٢٧.
(٣) أسد الغابة: ت ٦٢٨٢، الاستيعاب: ت ٣٢٢٨.
(٤) أسد الغابة: ت ٦٢٨٤، الاستيعاب: ت ٣٢٣٠.
(٥) أسد الغابة: ت ٦٢٨٣، الاستيعاب: ت ٣٢٢٩.
(٦) أسد الغابة: ت ٦٢٨٦.
(٧) تفسير الطبري ٤/ ٣٢٢٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>