أنا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ الزَّبِيدِيِّ.
ح وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْهَاشِمِيِّ، وَأَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمَقْدِسِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ التَّمِيمِيُّ، وَعُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَقِيمِيُّ، وَأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ مَحَاسِنِ بْنِ الْكَفْرَائِيِّ الْمِعْمَارُ، وَعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْغَنِيِّ التَّمِيمِيُّ، وَأَيُّوبُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الأَسْدِيُّ، بِقَوْلِهِ: وَسُنْقُرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَسْدِيُّ.
وَأَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ فَضَائِلَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَكْرِيُّ الْمُفَسِّرُ، وَعَبْدُ الْوَاسِعِ بْنُ عَبْدِ الْكَافِي الشَّافِعِيُّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ الْعُقَيْلِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الأَشْتَرِيِّ، وَعَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ أَبِي الْفُتُوحِ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النَّصْبِيِّ، وَأَخُوهُ مُحَمَّدٌ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْجَعْفَرِيُّ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ حَمْدَانَ الْفَقِيهُ، وَسِتُّ الْكَرَمِ بِنْتُ مُحَمَّدٍ، وَبِنْتُ عَمِّهَا صَفِيَّةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الأُسْتَاذِ، قَالَ: الْعِشْرُون أنا عَليُّ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ رُوزْبَةَ، سَمَاعًا.
ح وَأَخْبَرَنَا الْمِقْدَادُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ، إِجَازَةً، أنا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّزَّازُ.
ح وَأَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ الْفَقِيهُ، فِي كِتَابِهِ، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ، وَرَيْحَانُ بْنُ تَيْكَانَ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْخَبَّازِيُّ، وَعَلِيُّ بْنُ رُوزْبَةَ.
ح وَأَنْبَأَنَا ابْنُ الْكَمَالِ، وَابْنُ الْوَاسِطِيِّ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ، وَابْنُ الصَّابُونِيِّ، قَالُوا: أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَطَّارُ، زَادَ ابْنُ الصَّابُونِيِّ، فَقَالَ: وَدَاوُدُ بْنُ مُلاعِبٍ.
ح وَأَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَلْبَانَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْقَطِيعِيُّ.
ح وَأَنْبَأَنَا ابْنُ حَسَّانٍ الْخَطِيبُ، أنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، بِمَكَّةَ.
ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمَعَالِي أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ، بِمِصْرَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الْكِسَائِيُّ، حُضُورًا، فِي سَنَةِ سَبْعَ عَشْرَةَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
ح وَأَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ الطَّائِيُّ، عَنِ ابْنِ مُلاعِبٍ، وَالْعَطَّارِ، وَعَبْدِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute