(٢) الأثر في كتاب (الأموال لأبى عبيد) ج ٢، باب: الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى والسبى برقم ٣٥٢ ولفظه: قال: حدثنا حجاج، عن ابن جريج، عن معمر، عن عبد الكريم قال: كتب إلى أبى بكر الصديق .... وذكر الأثر بلفظ المصنف بزيادة (أن) قبل (لا تفادوا به). (٣) الأثر رواه عبد الرزاق في مصنفه ج ٧ ص ٤٨٦ ط المجلس العلمى كتاب (الطلاق) باب: نعم المرضعون، برقم ١٣٩٨٨ ولفظه: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا ابن جريج قال: أخبرنا ابن نوفل بن أنس أن أمه أرضعت أم سلمة بنت حمزة بن عبد الله بن الزبير، قالت: فجاءت بها إلى أسماء بنت أبى بكر، فقالت: ممن أنت يا بنية؟ قالت: من هذيل، قالت: إن أبا بكر قال: "إن خير مراضع أثقلن رقاب الإبل نساء هذيل". (٤) الأثر رواه عبد الرزاق في مصنفه ج ٨ ص ٢٧ ط المجلس العلمى كتاب (البيوع) باب: بيع الحى بالميت برقم ١٤١٦٥ ولفطه: أخبرنا عد الرزاق قال: أخبرنى الأسلمى، عن صالح مولى التوأمة، عن ابن عباس: أن جزورا ... وذكر الأثر بلفظ المصنف. وفى الباب روايات متعددة بألفاظ مختلفة تدور حول هذا المعنى. وروى البيهقي في سننه ج ٥ ص ٢٩٧ ط الهند كتاب (البيوع) باب: بيع اللحم بالحيوان، من طريق صالح مولى التوأمة، عن ابن عباس، عن أبى بكر الصديق - رضي الله عنه - أنه كره بيع الحيوان باللحم وفى الباب روايات متعددة بألفاظ مختلفة بنحوه. =