وفى النهاية، مادة (دلل): وقد تكرر ذِكْر الدَّل في الحديث، وهو الهَدْى والسَّمْتُ عبارة عن الحالة التى يكون عليها الإنسان من السكينة والوقار وحسن السيرة والطريقة واستقامة المنظر والهيئة. وفى المختار: (غنن) الغناء - بالفتح والمد -: النفع، وبالكسر والمد: السماع، وبالكسر والقصر: اليسار. ولفظ الكنز (غناء) في الموضعين. وترجمة (الشعبى) في تقريب التهذيب ١/ ٣٨٧ ط بيروت برقم ٤٦ من حرف العين، وفيها: عامر بن شراحيل الشعبى - بفتح المعجمة - أبو عمرو، ثقة مشهور، فقيه فاضل، من الثانية، قال مكحول: ما رأيت أفقه منه، مات بعد المائة، وله نحو من ثمانين. (٢) الأثر رواه عبد الرزاق في مصنفه ج ٩ ص ٩٨ ط المجلس العلمى، كتاب (الوصايا) في التفضيل في النُّحْلِ برقم ١٦٤٩٨ عن معمر، عن أيوب، عن ابن سيرين، بلفظ المصنف. وترجمة (ابن سيرين) في تقريب التهذيب ٢/ ١٦٩ ط بيروت برقم ٢٩٥ من حرف الميم، وفيها: محمَّد بن سيرين الأنصارى، أبو بكر بن أبى عمرة، البصرى، ثقة، ثبت، عابد، كبير القدر، كان لا يروى الرواية بالمعنى، من الثالثة، مات سنة عشر ومائة. (*) في الأصل بدون الواو، وأثبتناها من الكنز. (* *) هكذا في الأصل، وفى الكنز "يلقون منا".