(٢) ما بين القوسين من هامش مرتضى والحديث في الصغير برقم ١٩٦٠ وفي مختصر مسلم رقم ١٣٦٨ كتاب اللباس والزينة عن عائشة - رضي الله عنه -: أنها اشترت نُمْرُقة فيها تصاوير، فلما رآها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام على الباب ولم يدخل فَعَرَفْتُ. أو فَعُرفَت في وجهه الكراهية. فقلت: يا رسول الله أتوب إلى الله وإلى رسوله فماذا أذنبت؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: مابال هذه النمرقة؟ قالت: اشتريتها لك تقعد عليها وتوسدها فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن أصحاب هذه الصور يعذبون، ويقال لهم أحيو ما خلقتم" ثم قال: إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملانكة، وفي رواية: فأخذته فجعلته مرفقين، فكان يرتفق بهما في البيت. (٣) في المستدرك جـ ٢ صـ ٥ كتاب البيوع، ذكره بمعناه وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه لتفرد أبي وائل عن قيس بن أبي غرزة وقال الذهبي: صحيح تفرد به أبو وائل. (٤) ما بين القوسين ساقط من تونس والحديث في الصغير برقم ١٩٦١ ورمز لضعفه.